الزمن بهذا الغذاء الذي لا ينفد أبد الدهر، من ثمرات الإيمان، وزاد التقوى..
فأى شرح للصدر، وأي غبطة ورضا ومسرة تعمر جوانبه، أكثر من هذا وأعظم، وأبقى ؟. أ هـ ﴿التفسير القرآنى للقرآن حـ ١٦ صـ ١٦٠٤ ـ ١٦٠٩﴾
الزمن بهذا الغذاء الذي لا ينفد أبد الدهر، من ثمرات الإيمان، وزاد التقوى..
فأى شرح للصدر، وأي غبطة ورضا ومسرة تعمر جوانبه، أكثر من هذا وأعظم، وأبقى ؟. أ هـ ﴿التفسير القرآنى للقرآن حـ ١٦ صـ ١٦٠٤ ـ ١٦٠٩﴾