وقال الإمام ابن قتيبة :
سورة العلق «١»
٦ -، ٧ - [إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى ] أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى أي يطغي أن رأى نفسه استغنى.
٨ - الرُّجْعى
: المرجع.
١٥ - لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ أي لنأخذنّ بها. يقال : اسفع بيده، أي خذ بيده.
١٧ - فَلْيَدْعُ نادِيَهُ : أهل ناديه، أي ينتصر بهم. و«النادي» :
المجلس. يريد : قومه.
١٨ - سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ قال قتادة : هم : الشّرط، في كلام العرب».
وقال غيره :«وهو من «الزّبن» مأخوذ. و«الزبن» : الدفع. كأنهم يدفعون أهل النار إليها. واحدهم :«زبنية». أ هـ ﴿تأويل مشكل القرآن صـ ٤٦٢﴾
(١) هي مكية. [.....]