وقال العلامة الدمياطى :
سورة لم يكن
مدنية وآيها ثمان حجازي وكوفي وتسع بصري وشامي خلافها آية له الدين بصري وشامي مشبه الفاصلة موضعان المشركين معا وأمال جاءتهم ابن ذكوان وهشام بخلفه وحمزة وخلف وعن الحسنمخلصين ) الآية ٥ بفتح اللام ونصب الدين حينئذ على إسقاط الجار فيه وأبدل همز البرية معا ياء مع التشديد كلهم إلا نافعا وابن ذكوان ومر في الهمز المفرد. أ هـ ﴿إتحاف فضلاء البشر صـ ﴾