أغراضها
ذَمُّ خصَال تفضي بأصحابها إلى الخسران في الآخرة، وهي خصال غالية على المشركين والمنافقين، ويراد تحذير المسلمين منها.
ووعظ الناس بأن وراءهم حساباً على أعمالهم بعد الموت ليتذكره المؤمن ويهدد به الجاحد. وأُكد ذلك كله بأن افتتح بالقسم، وأدمج في القسم التنويه بخيل الغزاة أو رواحل الحجيج. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٣٠ صـ ٤٩٧ ـ ٤٩٨﴾