وقال الشيخ أحمد عبد الكريم الأشموني :
سورة القارعة
مكية
ما القارعة (حسن)
وما أدراك ما القارعة (كاف) إن نصب يوم بفعل مقدر أي تقع القارعة في هذا اليوم أو تكون القارعة أو تقرعهم يوم يكون فخرج بذلك عن الظرفية وصار مفعولاً به وقال أبو عمرو كأبي حاتم لتمام المبتدأ والخبر لتمام المبالغة في التعظيم بالمعظم ويجوز المبثوث لتفصيل أسباب الخوف وإلا فهو معطوف
المنفوش (كاف)
راضية (تام)
هاوية (كاف) ومثله ماهية
آخر السورة (تام). أ هـ ﴿ منار الهدى صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon