وفي المائدة ( ﴿ شديد العقاب ﴾ ) بعده ( ﴿ حرمت عليكم ﴾ إنما يتقبل الله من المتقين ) ( ﴿ فأصبحوا خاسرين ﴾ أولئك أصحاب الجحيم ) ( ﴿ لا أعذبه أحدا من العالمين ﴾ ) فذلك خمسة أجزاء
وفي الأنعام ( ﴿ ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون ﴾ وعذاب أليم بما كانوا يكفرون ) ( ﴿ وأعرض عن المشركين ﴾ قد ضلوا وما كانوا مهتدين ) فذلك أربعة أجزاء
وفي الأعراف ( ﴿ فأولئك هم المفلحون ﴾ ) و ( ﴿ وهم يطمعون ﴾ ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين ) ( ﴿ إذا هم ينكثون ﴾ بما كانوا يظلمون ) ( ﴿ إنه سميع عليم ﴾ ) فذلك ستة أجزاء
وفي الأنفال ( ﴿ أولئك هم الخاسرون ﴾ بكل شيء عليم ) آخرها فذلك جزءان
وفي التوبة ( ﴿ ما كنتم تكنزون ﴾ ) ( ﴿ ولهم عذاب مقيم ﴾ ذلك
الفوز العظيم ) بعده ( ﴿ وممن حولكم ﴾ ) فذلك ثلاثة أجزاء
وفي يونس ( ﴿ إن هذا لسحر مبين ﴾ فما لكم كيف تحكمون ) ( ﴿ بكل ساحر عليم ﴾ ) فذلك ثلاثة أجزاء
وفي هود ( ﴿ والله على كل شيء وكيل ﴾ وما نحن لك بمؤمنين ) ( ﴿ إني معكم رقيب ﴾ ) فذلك ثلاثة أجزاء
وفي يوسف ( ﴿ ولكن أكثر الناس لا يعلمون ﴾ وهم له منكرون ) ( ﴿ وألحقني بالصالحين ﴾ ) فذلك ثلاثة أجزاء
وفي الرعد ( ﴿ ولهم سوء الدار ﴾ )
وفي إبراهيم ( ﴿ غليظ ﴾ )
وفي الحجر ( ﴿ من كل شيطان رجيم ﴾ )
وفي النحل ( ﴿ لهداكم أجمعين ﴾ وهو كظيم ) ( ﴿ ولكم عذاب عظيم ﴾ ) فذلك ثلاثة أجزاء
وفي بني إسرائيل ( ﴿ وكان الإنسان عجولا ﴾ إلا تخويفا ) ( ﴿ ونزلناه تنزيلا ﴾ ) فذلك ثلاثة أجزاء
وفي الكهف ( ﴿ خيرا منها منقلبا ﴾ صبرا ) بعده ( ﴿ ويسألونك ﴾ ) فذلك جزءان
وفي مريم ( ﴿ هذا صراط مستقيم ﴾ )
وفي طه ( ﴿ له الأسماء الحسنى ﴾ عن قومك يا موسى ) فذلك جزءان
وفي الأنبياء ( ﴿ كما أرسل الأولون ﴾ فاعلين ) بعده ( ﴿ قلنا يا نار ﴾ ) جزءان
وفي الحج ( ﴿ ولا كتاب منير ﴾ مما تعدون ) جزءان
وفي المؤمنين ( ﴿ وعلى الفلك تحملون ﴾ وأنهم لكاذبون ) جزءان