وكان الفراغ منه في نهار الأربعاء سابع عشر شهر رمضان المعظم قدره سنة سبع وأربعين وثماني مائة بالقاهرة المحروسة على يدي أفقر الخلق إلى رحمة ربه عبد الرزاق بن حمزة بن علي الحنفي المقرىء القادري الطرابلسي عفا الله تعالى عنهم بمنه وكرمه وغفر لهم وللمسلمين أجمعين آمين
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. أ هـ ﴿البيان فى عد آى القرآن صـ ٣٠٠ ـ ٣٣٤﴾


الصفحة التالية
Icon