" القراءات والوقوف "
قال العلامة النيسابورى رحمه الله :
القراءات : تعرف ممَّا مرَّ.
الوقوف :﴿ إلا هو ﴾ ج، لأن قوله :﴿ الحي القيوم ﴾ يصلح بدلاً عن الضمير وخبر ضمير آخر محذوف ﴿ القيوم ﴾ ج لاختلاف الجملتين، ﴿ ولا نوم ﴾ ط، ﴿ وما في الأرض ﴾ ط لابتداء الاستفهام. ﴿ بإذنه ﴾ ط لانتهاء الاستفهام. ﴿ وما خلفهم ﴾ ج للفرق بين الأخبار عن علمه الكامل مطلقاً وإثبات علم الخلق المقدر لمشيئته مبتدأ بالنفي. ﴿ بما شاء ﴾ ج لاختلاف الجملتين. ﴿ حفظهما ﴾ ج ﴿ العظيم ﴾ ه. ﴿ الغي ﴾ ج، لأن من للشرط مع فاء التعقيب. ﴿ الوثقى ﴾ ط قد قيل للاستئناف بالنفي والوجه الوصل على جعل الجملة حالاً للعروة أي : استمسك بها غير منفصمة ﴿ لها ﴾ ط. ﴿ عليم ﴾ ه. ﴿ آمنوا ﴾ لا، لأن ﴿ يخرجهم ﴾ حال والعامل معنى الفعل في ﴿ ولي ﴾ تقديره : الله يليهم مخرجاً لهم أو مخرجين ﴿ إلى النور ﴾ ط للفصل بين الفريقين :﴿ الطاغوت ﴾ لا، لأن ﴿ يخرجونهم ﴾ حال. إلى الظلمات ط. ﴿ النار ﴾ ج. ﴿ خالدون ﴾ ه. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٢ صـ ١١﴾