البحر المحيط، ج ٦، ص : ٦١٧
أول سورة سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام تفسير قوله تعالى : الر الآية وسبب نزول هذه السورة ٢٣٤ تفسير قوله تعالى : نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ الآيات ٢٣٥ تفسير قوله : لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ الآيات ٢٤٠ طلب اخوة سيدنا يوسف من أبيهم أن يرسله معهم وما قاله لهم أبوهم ٢٤٤ ما فعلوه معه وما قالوه لأبيهم حين رجعوا وأخذ السيارة له ٢٤٧ شراؤه بثمن بخس وذكر ما اشتري به تحديدا ٢٥٢ مراودة امرأة العزيز له وما يتعلق بها ٢٥٦ استباقهم الباب ورميها له بأنه أراد بها سوء ورده عليها واستدعاؤه شاهدا من أهلها فشهد عليها وما يتعلق بذلك ٢٥٩ ما فعلته امرأة العزيز مع النسوة اللاتي كن يعذلنها في حبه وما قلنه حين رأين سيدنا يوسف ٢٦٦ ما قصه عليه الفتيان اللذان كانا معه في السجن من الرؤيا ٢٧٥ ما قاله لهم عقب ذلك ٢٧٦ تفسيره لهما الرؤيا ٢٨٠ رؤية الملك وطلبه من ملئه تفسيرها وما ردوا به عليه ٢٨٠ ما قاله أحد الفتيين اللذين كانا معه في السجن وذهابه إلى سيدنا يوسف وتفسيره له الرؤيا ٢٨٤ استدعاء الملك وامتناعه حتى تظهر براءته وظهورها بالفعل ٢٨٧ قصة سيدنا يوسف مع اخوته حين جاؤوا للميرة ٢٩٢ اخبارهم والدهم حين رجعوا بمنع الكيل منهم بسبب عدم وجود أخيهم بنيامين واستدعائهم له من أبيهم ليسافر معهم وما قاله لهم ٢٩٤ أخذ سيدنا يعقوب عليهم العهد حتى أعطاه لهم ووصيته لهم ومدح اللّه له عليه الصلاة والسلام ٢٩٥ ما عمله سيدنا يوسف حين دخلوا عليه من تعريفه أخاه نفسه وجعله الصاع في رحله وما يتعلق بذلك ٣٠١ تفتيش أوعيتهم لأجل الصاع واستخراجه من رحل أخيه وما يتعلق بذلك ٣٠٦ تعارفهم واعترافهم بخطئهم ودعاؤه لهم وعدم عتبه عليهم وأمره لهم بأن يذهبوا بقميصه لوالده وما يتعلق بذلك ٣١٩ وجدان سيدنا يعقوب ريح القميص من مدة بعيدة ورد بصره إليه حين جاءه به البشير وما يتعلق بذلك ٣٢٢ دخول سيدنا يعقوب وأولاده جميعا مصر وتأويل رؤيا سيدنا يوسف وما يتعلق بذلك ٣٢٥ في تفسير قوله تعالى : قُلْ هذِهِ سَبِيلِي الآيات والكلام على قوله حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا وإشباع ذلك حق الإشباع ٣٣٢