المثل : الحال الغريبة والشأن البديع، والامتراء : الشكّ، والبهلة (بالضم والفتح) اللعنة والدعاء، يقال ماله بهله اللّه : أي لعنه، ثم شاع استعماله في مطلق الدعاء، يقال فلان يبتهل إلى اللّه في حاجته : أي يدعوه، والقصص : تتبع الأثر، ومنه قوله تعالى :
«وَقالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ » أي تتبعى أثره ثم استعمل في الكلام والحديث، لأن القاصّ يتبع المعاني ليوردها، والعزيز : أي ذو العزة الذي لا يغالبه أحد، والحكيم : ذو الحكمة التي لا يساميه فيها أحد