الاستبشار : السرور الحاصل بالبشارة، والذين لم يلحقوا بهم هم الذين بقوا فى الدنيا، استجابوا أي أجابوا وأطاعوا، والقرح الجراح فى يوم أحد، والإحسان
أن يعمل الإنسان العمل على أكمل وجوهه الممكنة، والتقوى : أن يخاف الإساءة والتقصير فيه، حسبنا اللّه، أي اللّه كافينا، والوكيل : الكافي الذي توكل إليه الأمور، فانقلبوا، أي فرجعوا، والمراد بالنعمة : السلامة والثبات على الإيمان وطاعة الرسول، والفضل : هو الربح فى التجارة، والشيطان هنا : شيطان الإنس الذي غش المسلمين ليخذلهم، وهو نعيم بن مسعود، يخوّف أولياءه، أي يخوفكم أنصاره من المشركين.