الضر : أي ضر المجاعة من الهزال والضعف، والمزجاة : الرديئة التي يدفعها التجار من أزجى الشيء وزجاه : إذا دفعه برفق كما قال :« أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحاباً » وآثرك : أي اختارك وفضلك، والخاطئ : هو الذي يأتى بالخطيئة عمدا، والمخطئ :
من إذا أراد الصواب صار إلى غيره، والخطء : الذنب، وخطّأته : قلت له أخطأت، ولا تثريب : أي لا لوم ولا تأنيب وثرّب فلان على فلان إذا عدد عليه ذنوبه، ويأت بصيرا أي يصر بصيرا فى الحال، أو يأت إلىّ وهو بصير