يسلم وجهه : أي يفوّض أمره، محسن : أي مطيع للّه فى أمره ونهيه، والمراد بالعروة الوثقى، أوثق العرى وأمتنها، وهو مثل : وأصله أن من يرقى فى جبل شاهق أو يتدلى منه يستمسك بحبل متين مأمون الانقطاع، نضطرهم : أي نلزمهم، وغليظ :
أي ثقيل ثقل الأجرام الغلاظ.
يسلم وجهه : أي يفوّض أمره، محسن : أي مطيع للّه فى أمره ونهيه، والمراد بالعروة الوثقى، أوثق العرى وأمتنها، وهو مثل : وأصله أن من يرقى فى جبل شاهق أو يتدلى منه يستمسك بحبل متين مأمون الانقطاع، نضطرهم : أي نلزمهم، وغليظ :
أي ثقيل ثقل الأجرام الغلاظ.