ج ٢، ص : ٥٢٢
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ»، وبيان ما يمليه. ٢٤٠
قوله تعالى :«وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً»، والإقرار ٢٤٠ على النفس بالشيء.
قوله تعالى :«فَإِنْ كانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا ٢٤١ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ» والمراد بالس تعالى :«وَإِنْ كُنْتُمْ عَلى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ» ٢٦٢ والكلام على الرهن.
خاصية الرهن التي لا توجد في غيره من الوثائق. ٢٦٤
رهن الدين. ٢٦٥
ضمان الرهن ٢٦٦ قوله تعالى :«وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ»، ودلالته على أنه مؤتمن ٢٦٨ فيما يورده ويصدره.
قوله تعالى :«وَلا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ» إلى قوله «فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ». ٢٦٩
قوله تعالى :«وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ» ٢٧٠ وهل هي منسوخة أم لا؟ والكلام على ذلك.
قوله تعالى :«يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ»، والكلام على تكليف ما لا يطاق. ٢٧١
قوله تعالى :«لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها» وما في الدين من يسر. ٢٧٢
قوله تعالى :«لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا» يقتضي رفع المؤاخذة بالمنسي. ٢٧٢
قوله تعالى :«لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ»، والضمان على ٢٧٣ من قتل غيره بمثقل وتخنيق وتغريق.
قوله تعالى :«وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ ٢٧٣ قَبْلِنا»، ودلالته على نفي الحرج والضيق المنافي ظاهره الحنيفية السهلة السمحة.
قوله تعالى :«وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ»، وبيانه. ٢٧٣


الصفحة التالية
Icon