ج ٢، ص : ٥٣١
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ»، ٤٤٤ والمراد بالمولى، والكلام على حديث : من كنت مولاه فعلي مولاه.
قوله تعالى :«و الذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم». والمقصود ٤٤٦ بالمعاقدة والأحكام المترتبة عليها.
قوله تعالى :«الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللَّهُ» وما تدل عليه. ٤٤٨
قوله تعالى :«وَاللَّاتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ»، وبيان كيفية ٤٥٠ التعامل مع النساء.
قوله تعالى :«فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا»، ومعناه. ٤٥٠
قوله تعالى :«وَإِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً ٤٥١ مِنْ أَهْلِها»، والكلام في ذلك.
قوله تعالى :«وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً»، وما يدل عليه. ٤٥٣
قوله تعالى :«وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً»، والكلام على طاعة الوالدين ٤٥٤ وعلى ما اشتملت عليه الآية من بيان الجوار والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم.
قوله تعالى :«الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ» وبيان ذم ٤٥٥ البخل.
قوله تعالى :«وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ رِئاءَ النَّاسِ»، ومعناه ٤٥٧ قوله تعالى :«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى » ٤٥٧ والمراد.
قوله تعالى :«وَلا جُنُباً إِلَّا عابِرِي سَبِيلٍ»، والكلام عليه. ٤٥٨
قوله تعالى :«وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ ٤٦١ الْغائِطِ»، والآراء فيه.