ج ٤، ص : ٤٤١
الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً) يدل على النهي عن الاستنصار بالمشركين. : ٨٤
قوله تعالى :(وَإِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) دليل على أن الصلاة تجب بادعائه إليها. : ٨٥
قوله تعالى :(يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) يدل على أن الرسول صلّى اللّه عليه وسلّم بلغ جميع ما أمر به. : ٨٥
قوله تعالى :(يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ)، الآية. فيه الاستدلال على أن البحث في التوراة والإنجيل يدل على معرفة نبينا صلّى اللّه عليه وسلم. : ٨٥
قوله تعالى :(لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى) الآية، فيه دليل على جواز لعن الكافرين وإن كانوا من أولاد الأنبياء. : ٨٦
قوله تعالى :(كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ) أول ما دخل النقص على بني إسرائيل بسبب ما ارتكبوه من منكر. : ٨٦
قوله تعالى :(لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) فيه بيان تحريم الحلال فيما اشتملت عليه أيمانكم. : ٨٨
قوله تعالى :(ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ) وبيان ذلك. : ٩٥
قوله تعالى :(إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ) وبيان آراء العلماء في ذلك. : ٩٦
قوله تعالى :(إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ)، الآية واضحة في تحريم الخمر والميسر والأنصاب والأزلام. : ٩٨


الصفحة التالية
Icon