ج ٤، ص : ٤٥٣
الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها - الآية)، يحتج به أبو يوسف ومحمد والشافعي فيمن حلف لا يلبس حليا. : ٢٤٢
قوله تعالى :(وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ - الآية)، يدل ذلك على أن هذا مما يجب الاعتبار بها. : ٢٤٢
قوله تعالى :(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْ ءٍ - الآية)، والمراد به عبد نفسه. : ٢٤٤
قوله تعالى :(فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) : ٢٤٥ قوله تعالى :(مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ - الآية)، يدل على أن حكم الردة لا يلزمه. : ٢٤٦
قوله تعالى :(ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً)، إيجاب اتباع ملة إبراهيم. : ٢٤٧
قوله تعالى :(وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ - الآية)، تدل على المماثلة في القصاص. : ٢٤٧
سورة الإسراء قوله تعالى :(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا)، يدل على صحة قول أهل الحق في أنه لا تكليف قبل السمع. : ٢٤٩
قوله تعالى :(مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ)، فيه دلالة على أن من يريد بما يتكلفه من الطاعات أحوال الدنيا. : ٢٥٣