ج ٤، ص : ٤٥٥
سورة الكهف الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا - الآية). : ٢٦٥
قوله تعالى :(فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ - الآية)، يدل على جواز خلط دراهم الجماعة والشراء. : ٢٦٥
قوله تعالى :(وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ - الآية). : ٢٦٦
قوله تعالى :(وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ - الآية). : ٢٦٨
قوله تعالى :(هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالًا - الآية)، فيه دليل على أن من الناس من يعمل العمل وهو يظن أنه محسن فيه. : ٢٦٨
قوله تعالى :(وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً - الآية)، فيه دلالة على أن العمل لغير وجه اللّه لا نصيب لصاحبه فيه. : ٢٦٨
سورة مريم قوله تعالى :(إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا - الآية)، والاستدلال على أن أفضل الدعاء ما كان أبعد من الرياء. : ٢٦٩
قوله تعالى :(وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي - الآية)، يدل على أنه يستحب للمرء أن يذكر في دعائه نعم اللّه تعالى عليه وما يليق بالخضوع. : ٢٦٩
قوله تعالى :(إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا - الآية)، فيه دلالة على أن لتلاوة آيات الرحمن تأثيرا. : ٢٧٠