مجاز القرآن، ج ١، ص : ٢٠٠
«لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ» (٧٦) أي من الأشياء، ولم يقصد قصد الشمس والقمر والنجوم فيجمعها على جميع الموات.
«فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بازِغاً» (٧٧) أي طالعا.
«ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ [عَلَيْكُمْ ] سُلْطاناً» (٨١) أي ما لم يجعل لكم فيه حجة، ولا برهانا، ولا عذرا.
«وَاجْتَبَيْناهُمْ» (٨٧) أي اخترناهم، يقال : اجتبى فلان كذا لنفسه، أي اختار.
«فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً» (٨٩) أي فقد رزقناها قوما.
«وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ» (٩١) أي ما عرفوا اللّه حقّ معرفته.
«تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ» (٩٣) مضموم، وهو الهوان، وإذا فتحوا أوله، فهو الرفق والدّعة.
«فُرادى » (٩٤) أي فردا فردا.
«تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ» (٩٤) [أي وصلكم ] مرفوع لأن الفعل عمل فيه، كما قال مهلهل :