مجاز القرآن، المقدمة، ص : ٢٨
الرموز المستعملة فى مقدمة الكتاب وحواشيه
: نسخة مكتبة مراد منلا (إستانبول) : نسخة إسماعيل صائب (آنقرة) : نسخة مكة المكرمة (نسخة خاصة) : نسخة مكتبة الزيتونة (تونس) : نسخة دار الكتب المصرية (القاهرة) [] استعملنا هذين المربعين لبيان ثلاثة أشياء :
١- ما أدخلناه فى صلب النص عن نسخة من النسخ غير النسخة التي اعتبرناها أصلا ٢- ما أدخلناه فى صلب النص مما وجدناه على حواشى نسخة من النسخ على أنه رواية نسخة أخرى للكتاب ٣- ما أحسسناه بضرورة إدخاله على النص وهو مما روته المراجع عن كتاب أبى عبيدة هذا.
: للدلالة على أن ما بينهما هو كلام راوى الكتاب علقه على كلام المؤلف ولم نبح لنفسنا إبعاد مثل هذه الإضافات عن النص إذ كان رواة الكتب القديمة يجيزونها ويرون أنها مما لا خطر فيه.
: الأرقام الموجودة بين قوسين بجانب الشواهد الشعرية تدل على أن الشاهد قد مر بالرقم المحصور بين قوسين.
مجاز القرآن، ج ١، ص : ٢٧
[قال أبو خراش :
فإنك لو أبصرت مصرع خالد بجنب السّتار بين أظلم فالحزم «١»
إذا لرأيت النّاب غير رزيّة ولا البكر لاضطمّت يداك على غنم ]
(١) أبو خراش : هو خويلد بن مرة، يكنى أبا خراش من بنى قرد، له ترجمة فى الشعراء ٤١٨ والإصابة ١/ ٤٤٤ والخزانة ١/ ٢١٢.- والبيت فى ديوان الهذليين ٢/ ١٥٤ والخزانة ٢/ ٣١٧.