مجاز القرآن، ج ١، ص : ٢٨٦
«لَيَؤُسٌ كَفُورٌ» (٩) مجازه : فعول من يئست. «١»
«وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ» (١٠) أي أمسناه نعماء.
«وَيَقُولُ الْأَشْهادُ» (١٨) «٢» واحدهم شاهد بمنزلة صاحب والجميع أصحاب، ويقول : بعضهم شهيد فى معنى شاهد بمنزلة شريف والجميع أشراف.
«أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ» (١٨) مجازه : لعنة اللّه، و«ألا» إيجاب وتوكيد وتنبيه.
«وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ» (٢٣) مجازه : أتابوا إلى ربهم وتضرعوا إليه، وخضعوا وتواضعوا له.
__
(١) «ليؤس... يئست» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر : هو قول أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٦٣.
(٢) «الأشهاد» : فى البخاري : ويقال : الأشهاد واحده شاهد مثل صاحب وأصحاب قال ابن حجر : هو كلام أبى عبيدة أيضا واختلف فى المراد بهم هنا فقيل : الأنبياء، وقيل. الملائكة (فتح الباري ٨/ ٢٦٦).
(١) «ليؤس... يئست» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر : هو قول أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٦٣.
(٢) «الأشهاد» : فى البخاري : ويقال : الأشهاد واحده شاهد مثل صاحب وأصحاب قال ابن حجر : هو كلام أبى عبيدة أيضا واختلف فى المراد بهم هنا فقيل : الأنبياء، وقيل. الملائكة (فتح الباري ٨/ ٢٦٦).