مجاز القرآن، ج ١، ص : ٣٤٧
«فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ» (١٠) فى أمم الأولين واحدتها شيعة والأولياء أيضا شيع. «١»
«كَذلِكَ نَسْلُكُهُ» (١٢) يقال : سلكه، وأسلكه لغتان.
«فِيهِ يَعْرُجُونَ» (١٤) أي يصعدون والمعارج الدّرج.
«لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا» (١٥) أي غشيت «٢» سمادير «٣»، فذهبت وخبا نظرها، قال :
__
(١) «شيع... شيع» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٨٧.
(٢) «سكرت غشيت» : كذا فى البخاري : قال ابن حجر : كذا لأبى ذر، فأوهم أنه من تفسير مجاهد، وغيره يوهم أنه من تفسير ابن عباس. لكنه قول أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٢٨٧).
(٣) «سمادير» ضعف البصر، وقد اسمدر بصره، وقيل هو الشيء الذي يترائى للانسان من ضعف بصره عند السكر من الشراب، وغشى النعاس والدوار (اللسان).
(١) «شيع... شيع» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٨٧.
(٢) «سكرت غشيت» : كذا فى البخاري : قال ابن حجر : كذا لأبى ذر، فأوهم أنه من تفسير مجاهد، وغيره يوهم أنه من تفسير ابن عباس. لكنه قول أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٢٨٧).
(٣) «سمادير» ضعف البصر، وقد اسمدر بصره، وقيل هو الشيء الذي يترائى للانسان من ضعف بصره عند السكر من الشراب، وغشى النعاس والدوار (اللسان).