مجاز القرآن، ج ١، ص : ٩٣
«إِلَّا رَمْزاً» (٤١) : باللسان من غير أن يبين، ويخفض بالصوت مثل همس.
«وَالْإِبْكارِ» (٤١) : مصدر من قال أبكر يبكر، وأكثرها بكّر يبكّر وباكر.
«وَإِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ» (٤٢) : مثل قالت الملائكة.
«مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ» (٤٤) : من أخبار الغيب، ما غاب عنك.
«وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ» (٤٤) أي عندهم.
«أَقْلامَهُمْ» (٤٤) قداحهم.
«يكفل» أي يضمّ.
«بِكَلِمَةٍ مِنْهُ» (٤٥) : الرسالة، هو ما أوحى اللّه به إلى الملائكة فى أن يجعل لمريم ولدا.
[ «وَجِيهاً»] (٤٥) الوجيه : الذي يشرف، ويكون له وجه عند الملوك.
«الْأَكْمَهَ» (٤٩) :«١» الذي يولد من أمه أعمى، قال رؤبة :
و كيد مطال وخصم منده هرّجت فارتد ارتداد الأكمه «٢»
__
(١) «الأكمه... أعمى» : روى النحاس (٤٢ آ) هذا الكلام والشطر الثاني لرؤبة عن أبى عبيدة.
(٢) : الشطر الثاني هو ٢٧ فى ديوانه ١٦٦- والطبري ٣/ ١٧٣ والقرطبي ٤/ ٩٤ واللسان (كمه، هرج) وأما الأول فهو التاسع والعشرون من الأرجوزة نفسها.
(١) «الأكمه... أعمى» : روى النحاس (٤٢ آ) هذا الكلام والشطر الثاني لرؤبة عن أبى عبيدة.
(٢) : الشطر الثاني هو ٢٧ فى ديوانه ١٦٦- والطبري ٣/ ١٧٣ والقرطبي ٤/ ٩٤ واللسان (كمه، هرج) وأما الأول فهو التاسع والعشرون من الأرجوزة نفسها.