مجاز القرآن، ج ٢، ص : ٢٨٨
حتّى إذا الصّبح لها تنفّسا وانجاب عنها ليلها وعسعسا
«١» [٩٣٢].
«وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بظنين» (٢٤) أي متّهم. و«بِضَنِينٍ» يضنّ به «٢» ويضنّ.
«سورة إذا السّماء انفطرت» (٨٢)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«بُعْثِرَتْ» (٤) أثيرت «٣»، يقول الرجل للرجل : بعثرت حوضى، جعلت أسفله أعلاه «٤»..«ثُمَّ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ» (١٨) توعّد.
__
(١).- ٩٣٢ : الطبري ٣٠/ ٤٣ والقرطبي ١٩/ ٢٣٦ وهو منسوب للعجاج فى شواهد الكشاف ١٥٧. [.....]
(٢).- ٢ «بظنين... يضن به» : كما فى البخاري وأشار إليه ابن حجر بأنه قول أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٥٣٣).
(٣).- ٥ «أثيرت» : كما فى الطبري ٣٠/ ٤٧.
(٤).- ٥- ٦ «حوضى... أعلاه» : كما فى البخاري (فتح الباري ٨/ ٥٣٤) والطبري والقرطين ٢/ ٢٠٥.
(١).- ٩٣٢ : الطبري ٣٠/ ٤٣ والقرطبي ١٩/ ٢٣٦ وهو منسوب للعجاج فى شواهد الكشاف ١٥٧. [.....]
(٢).- ٢ «بظنين... يضن به» : كما فى البخاري وأشار إليه ابن حجر بأنه قول أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٥٣٣).
«ظنين بالظاء» قراءة ابن كثير وابن عمرو والكسائي واختاره أبو عبيد | وقرأ الباقون بالضاد (القرطبي ١٩/ ٢٤٠). |
(٤).- ٥- ٦ «حوضى... أعلاه» : كما فى البخاري (فتح الباري ٨/ ٥٣٤) والطبري والقرطين ٢/ ٢٠٥.