ج ٣، ص : ٩٢٠
وتسمى هذه السورة سورة الإخلاص، لأنها تضمنت إثبات وحدانية اللّه، وأنه لا شريك له، وأنه هو المقصود وحده في قضاء الحوائج، وأنه لم يلد ولم يولد، وأنه لا مثيل له ولا نظير، وهذا يقتضى الإخلاص في عبادة اللّه وحده، أو الاتجاه إليه وحده.
ج ٣، ص : ٩٢٠
وتسمى هذه السورة سورة الإخلاص، لأنها تضمنت إثبات وحدانية اللّه، وأنه لا شريك له، وأنه هو المقصود وحده في قضاء الحوائج، وأنه لم يلد ولم يولد، وأنه لا مثيل له ولا نظير، وهذا يقتضى الإخلاص في عبادة اللّه وحده، أو الاتجاه إليه وحده.