لطائف الإشارات، ج ١، ص : ٦٤٦
تم المجلد الأول ويليه المجلد الثاني وأوله سورة التوبة
لطائف الإشارات، ج ١، ص : ٦٤٦
تم المجلد الأول ويليه المجلد الثاني وأوله سورة التوبة