يقرر تعالى أنه أنزل في هذا القرآن من الحكم والأمثال البينة المحكمة كثيراً جداً، وأنه يرشد إلى تفهمها وتعقلها أولي الألباب والبصائر والنهى، ولهذا قال :﴿ والله يَهْدِي مَن يَشَآءُ إلى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾.


الصفحة التالية
Icon