أما الشفَّافيات فلم يستخدمها إلا ١٠% من المعلمين في حين أن استخدام جهاز السبورة الضوئية سهل وميسر وبواسطته يمكن عرض أكبر عدد ممكن من المسائل في أقل وقت ممكن وبخاصة أن الشَّفَّافيات إذا لونت فيها الحركات والحروف فهي أبلغ وسيلة لإيصال المعلومة وتصحيح الأخطاء، ويمكن تصوير الآيات من مصحف معلم وتكبيرها بالحجم المطلوب وعرضها بواسطة هذا الجهاز، وفي ذلك تنويع للوسائل، ويمكن للمعلم عن طريق اللوحة المكبرة أن يشير إلى المقاطع الصوتية التي يقف عليها.
د. أما مختبر اللغة فبلغت نسبة الذين لا يستخدمونه ٦٦% وهذه نسبة عالية نسبيًا وربما تكون النسبة أكثر بكثير من ذلك لعدم وجود مختبرات لغة أصلا في المدارس، ولكن في هذه المرحلة حقيقة لا يستخدم المختبر لأسباب فنية، ولكنه ضروري لأنه يساعد الطالب إذا استخدمه على التلقي الصحيح بدون تشويش من الآخرين.