والعَصْرُ: الليلةُ واليومُ قال:


قوله: ﴿إِنَّ الإنسان﴾ : المرادُ به العمومُ بدليلِ الاستثناءِ منه، وهو مِنْ جملةِ أدلة العمومِ. وقرأ العامَّةُ «لَفي خُسْرٍ» بسكونِ السينِ. وزيد بن علي وابنُ هرمز وعاصم في روايةٍ بضمِّها، وهي كالعُسْرِ واليُسْرٍِ، وقد تقدَّما أولَ هذا التصنيفِ في البقرة.


الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
٤٦٣٩ - ولن يَلْبَثَ العَصْرانِ يَوْمٌ وليلةٌ إذا طلبا أن يُدْرِكا ما تَيَمَّما