٢٤٣٠ - كما حَمَيْناك يوم النَّعْفِ مِنْ شَطَطٍ | والفضلُ للقوم مِنْ ريحٍ ومن عَدَدِ |
٢٤٣١ - هم يضربون حَبِيْكَ البَيْضِ إذ لَحِقُوا | لا يَنْكُصُون إذا ما استُلْحِموا لَحِموا |
٢٤٣٢ - ليس النكوصُ على الأَعْقابِ مَكْرُمَةً | إن المكارمَ إقدامٌ على الأَسَلِ |
قوله تعالى: ﴿إذ يقولُ﴾ : العامل في «إذ» إمَّا «زَيَّن»، وإمَّا «نكص»، وإمَّا «شديد العقاب، وإمَّا اذكروا. و» غرَّ هؤلاءِ دينَهم «منصوبُ المحل بالقول.
قوله تعالى: ﴿يَتَوَفَّى الذين كَفَرُواْ﴾ : قرأ ابن عامر والأعرج «تتوفَّى» بتاء التأنيث في «تتوفَّى» لتأنيث الجماعة. والباقون بياء الغيبة وفيها تخريجان: أظهرهما: لموافقة قراءة مَنْ تقدم أن الفاعل الملائكة