قوله: ﴿وَسَوَآءُ عَلَيْهِمْ﴾ : تقدَّم تحريرُه أولَ البقرةِ.
قوله: ﴿وَنَكْتُبُ﴾ : العامَّةُ على بنائِه للفاعل، فيكونُ «ما قَدَّموا» مفعولاً به، و «آثارهم» عطفٌ عليه. وزر ومسروق مبنياً للمفعول، و «آثارُهم» بالرفعِ، عطف على «ما قَدَّموا» لقيامِه مَقامَ الفاعل.
قوله: ﴿وَكُلَّ شيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ﴾ العامَّةُ على نصبِه على الاشتغالِ. وأبو السَّمَّال قرأه مرفوعاً بالابتداءِ. والأرجحُ قراءةُ العامَّةِ لعطفِ جملةِ الاشتغالِ على جملةٍ فعلية. وقد تقدَّم الكلامُ على نحو ﴿واضرب لَهُمْ مَّثَلاً﴾ في البقرة، والنحل.
و: ﴿إِذْ جَآءَهَا﴾ : بدلُ اشتمالٍ تقدَّم نظيرُه. و «إذْ أَرْسَلْنا» بدلٌ من «إذ» الأولى.
قوله: ﴿فَعَزَّزْنَا﴾ : قرأ/ أبو بكر بتخفيفِ الزاي