العَشِي ولا آفَةَ ببصرِه، كما قالوا: عَرَجَ لمَنْ به آفةُ العَرَجِ، وعَرُجَ لمَنْ تعارَجَ، ومَشَى مِشْيَةَ العُرْجان. قال الشاعر:
٣٩٩٤ - أَعْشُو إذا ما جارتي بَرَزَتْ | حتى يُوارِيْ جارتي الخِدْرُ |
٣٩٩٥ - متى تَأْتِه تَعْشُوا إلى ضَوْءِ نارِه | تَجِدْ خيرَ نارٍ عندها خيرُ مُوْقِدِ |
وقرأ العامَّةُ» نُقَيِّضْ «بنونِ العظمةِ. وعلي بن أبي طالب والأعمش ويعقوبُ والسلميُّ وأبو عمروٍ وعاصمٌ في روايةٍ عنهما» يُقَيِّضْ «بالياء من تحت