ترجع من الخبر إلى المخاطبة، وما قاله حسن غير مدفوع.
والقراءة في قوله: (مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤) بالألف: أحسن
- والله أعلم - لأن العرب لا تكاد تقول: فلان ملك كذا إلي للروحانيين من الناس، ويقولون: مالك يومه وساعته يصنع فيهما ما


الصفحة التالية
Icon