ذكر القربى.
* * *
وقوله تعالى: (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا (٢٦) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (٢٧)
حجة في أن للمسكين وابن السبيل حقَا في الغنائم والصدقات
جميعًا لأن ذكرهما مع ذي القربى - وذوي القربى ليس من أهل


الصفحة التالية
Icon