فلو كان إنساؤه إياه بمعنى الاقتدار عليه في نفس إزالة الشيء عنه ما ادكر بعد أُمة.
والأُمّة: الحين في هذا الموضع.
ذكر أن العلم موهبة من مواهب الله.
وفي قوله تعالى: (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (٦٥)
إلى آخر قصة الخضر مع موسى - صلى الله عليهما - أدلة