رد على المعتزلة والقدرية فيما يزعمون أن الإذن من الله بمعنى
العلم، لا أنه إطلاق فرارا مما يلزمهم في قوله: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ).
فلو كان كما يقولون لكان المدخل إياهم الجنة فى هذه الآية غيره، هذا كفر.
رد على المعتزلة والقدرية فيما يزعمون أن الإذن من الله بمعنى
العلم، لا أنه إطلاق فرارا مما يلزمهم في قوله: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ).
فلو كان كما يقولون لكان المدخل إياهم الجنة فى هذه الآية غيره، هذا كفر.