" إن الإنسان يُكتب شقيا وسعيدا في بطن أمه " برواية
الثقات الذين لا يرتاب بصدقهم وإتقانهم.
ولو كان أنكره أيضا لكان على نحو ما ذكرنا في سورة الأنعام عند
قوله: (سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا).
" إن الإنسان يُكتب شقيا وسعيدا في بطن أمه " برواية
الثقات الذين لا يرتاب بصدقهم وإتقانهم.
ولو كان أنكره أيضا لكان على نحو ما ذكرنا في سورة الأنعام عند
قوله: (سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا).