ذكر الليل والنهار، ثم ذكر السكون فيه ولم يقل: في الليل.
وذكر الابتغاء من فضله ولم يقل: في النهار استغناء - والله أعلم - بما
ذكره في موضع آخر.
* * *
قوله: (وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ)
الهاء - والله اْعلم - راجعة على (من).
(لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ).
كان بعض أهل الإعراب يزعم أنه من المقلوب: كان العصبة تنوء


الصفحة التالية
Icon