فاعلها وإن كان يقع فيها.
وكذا لفظ ظاهر الكلام: (إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى) ولم يقل: إن الصلاة تحول بين الفحشاء والمنكر.
وقد نهى الله - جل وتعالى - عن الفواحش والمناكير قبل نهي الصلاة
ولم يحل بين جميع من نهاه وبينها.
والنهي في اللغة: زجر عن الفعل والترك لفعل غيره.
وقول من قال: " من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد بها