" إنا أُمة أُمية لا نكتب ولا نحسب، الشهر هكذا وهكذ! " وكسر الإبهام في الثالثة كأنه أشار بأصابع يديه مرتين ليكون عشرين، وأشار في الثانية بخمسة وأربعة ليكون تسعا وعشرين. يريد أن الشهر يكون كذلك أيضا.
وقال لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - حين أنكر سهيل بن عمرو إملاءه، هذا ما قضى عليه محمد رسول الله - ﷺ -: " أرني موضعه " فمحاه وأمره أن يكتب محمد بن