على ما بيناه ولخصناه في سورة مريم.
ثم إنهم لو طولبوا بتسمية الكبائر ما وفوا بها حق الوفاء، لحجج
الكتاب والسنة والإجماع. إذ كل ما نهى الله - جل وعلا - عنه
كبير، وإن كان عند جانيه صغيراً.


الصفحة التالية
Icon