أعمارهم، كما سبق فيه أنه يهب آدم لداود - عليهما السلام - أربعين
عامًا، من عمره، تكون زيادة في عمر داود، ونقصانًا من عمر
آدم عليهما السلام.
وهو مثل قوله، صلى الله عليه وسلم: " أرأيت ما نعمله من
الأعمال، أهو في أمر قد فرغ منه، " قيل له: يا رسول الله، ففيم
العمل؟!، قال " اعملوا فكل ميسر لما خلق له ".


الصفحة التالية
Icon