وقال: "إن الله - تبارك وتعالى - ليتعاهد وليه بالبلاء كما تتعاهد الوالدة ولدها بالخير".
وسئل - عليه السلام - أي الناس أشد بلاء، قال: "الأنبياء، ثم
الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه " أو قال: " على قدر
دينه، فإن كان صلب الدين على حسب ذلك، وإن كان رخو الدين
فعلى حسب ذلك، ولا يزال البلاء بالعبد حتى يمشي في الأسواق
وما عليه خطيئة".