استعفافًا عن المسألة، وسعيًا على عياله، وتعطفًا على جاره لقي الله
ووجهه كالقمر ليلة البدر، ومن طلب الدنيا مرائيًا، مفاخرًا، مكاثرًا
لقي الله وهو عليه غضبان ".
وقال: "التاجر الصدوق، الأمين، المسلم، مع الشهداء يوم القيامة ".


الصفحة التالية
Icon