ثم تجمع من قوله تعالى: ] فجعلهم كعصف مأكول [ إلى قوله تعالى: ]... قريش [، فتأتي بقطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم بالأوجه الأربعة مع التكبير، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ثم مع التكبير مراعياً في كل وجه حذف الياء من ] لإيلاف قريش [ لابن عامر، ثم تأتي بالإبدال من ] مأكول [ للأزرق ( ١٧/أ ) على هذا الأسلوب مراعياً في كل وجه مد البدل له، ويندرج معه الأصبهاني وأبو عمرو، ثم بالسكت والوصل بين السورتين للأزرق ويندرج معه أبو عمرو، وعلى الإبدال، ثم تأتي بالسكت والوصل بين السورتين لأبي عمرو وعلى التحقيق، ويندرج معه ابن عامر ويعقوب وخلف وحمزة في الوصل، وتراعي حذف الياء لابن عامر، ثم تعطف الصلة مع قطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم بالأوجه الأربعة مع التكبير، ثم مع التهليل، ثم مع التحميد، ثم وصل الجميع، ثم وجهي آخر السورة مع التكبير، ثم مع التهليل، ثم مع التحميد، ثم الإبدال لأبي جعفر من ] مأكول [ مع قطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم بالأوجه الأربعة، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ثم مع التكبير مراعياً في كل وجه حذف الهمزة من ] لإيلاف [.
الأوجه التي بين سورتي قريش والماعون
ثم تجمع من قوله تعالى: ] وآمنهم من خوف [ إلى قوله تعالى: ]... بالدين [ تأتي بقطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم بالأوجه الأربعة مع التكبير، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ثم مع التكبير مراعياً في كل وجه التسهيل لنافع في ] أرأيت [، ثم الإبدال للأزرق، ثم مع التحقيق، ثم الإدغام لأبي عمرو ويعقوب، ثم حذف ( ١٨/ب ) الهمزة للكسائي بين السورتين، للأزرق مع التسهيل، ثم الإبدال وتعطف عليه التحقيق، ثم الإدغام ثم الوصل بين السورتين مع النقل ومع التسهيل، ثم الإبدال، ثم الوصل لأبي عمرو وتعطف الإدغام ثم السكت على التنوين


الصفحة التالية
Icon