٨. إبراهيم بن عمر بن إبراهيم الجعبري ( ٧٣٢ هـ) وقصيدته ميمية في ٦٩ بيتا وسماها ( المرصاد الفارق بين الظاء والضاد ).
٩. عبد الله بن أحمد بن على الكوفي الهمذاني ( ٧٤٥ هـ) وقصيدته رائية في ٢٧ بيتا سماها ( عمدة القراء وعدة الإقراء ).
١٠. محمد بن على بن حسين القارئ البهشمي ( كان حيا ١٢٤٧ هـ)
١١. على بن أبي أحمد بن أبي سعد الواسطي وقصيدته بائية في ٢٠ بيتا.
﴿الضَّادُ الْقُرْآنِيَّةُ تُؤْخَذُ مِنْ الْمُقْرِئِ الْمُسْنَدِ لا الْمُصْحَفِيِّ﴾

( فما كل من يتل الكتاب يقيمه وما كل من في الناس يقرئهم مقري )
(وإنّ لنا أخذ القراءة سنّة عن الأولين المقرئين دوي السّتر)
هذان البيتان لصاحب أول مصنف في التجويد وهو أبو مزاحم الخاقاني ( ت ٣٢٥هـ)
والمقصود بالمقرئ المسند : من أخذ القراءة عن شيخه بالسند المتصل إلى النبي ﷺ ومن هنا جاءت الإجازة القرآنية.


الصفحة التالية
Icon