وَبِالسِّينِ لا بِالصَّادِ قُلْ: كَذَا (يَبْصُطُ) الأُولَى، وَ(فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً)... وَفَخِّمْ بِـ: (فِرْقٍ) وَهْوَ فِي آيَةِ الْبَحْرِ
ومُسْتَفْهِماً فِي:وَأَشْمِمْ بِـ: وَ(آتَانِيَ اللَّهُ) احْذِفِ الْيَاءَ وَاقِفاً... كَذَا الأَلْفَ احْذِفْ مِنْ: (سَلاسِلَ) بِالدَّهْرِ
وَقَدْ مَنَعُوا التَّكْبِيرَ إِلاَّ لِخَتْمِهِ وَلا سَكْتَ قَبْلَ الْهَمْزِ مِنْ طُرُقِ الْقَصْرِ
ومُتَّصِلاً وَسِّطْ، وَما انْفَصَلَ اقْصُرَنْ كَذَا الْمَدُّ لِلتَّعْظِيمِ قَدْ جَاءَ بِالْقَصْرِ
و(َضَعْفٍ) بِفَتْحِ الضَّادِ فِي الرُّومِ كُلِّهِ وَلا غُنَّةٌ فِي اللاَّم وَالرَّاءِ قَدْ تَسْرِي
(أَمْ هُمُ الْمُصَيْـ ـطِرُونَ)، وَقُلْ صَاداً لَدَى فَرْدِهِ النُّكْرِ
(الآنَ) وَ(الذَّكَرَيْنِ) مَعْ (ءَأَللَّهُ) أَبْدِلْها مَعَ الْمَدِّ ذِي الْوَفْرِ
(تَأْمَنَّا)، وَ(يَلْهَثْ) فَأدْغِمَنْ مَعَ (ارْكَبْ) وَ(نَخْلُقكُّمْ) أَتِمَّ وَلا تَزْرِ
وَ(بَلْ رَانَ)، (مَنْ رَاقٍ)، وَ(مَرْقَدِنا) كَذَا (لَهُ عِوَجاً) بالسَّكْتِ فِي الأَرْبَعِ الْغُرِّ
وَوَسِّطْ لَدَى (عَيْنٍ) بشُورَى وَمَرْيَمٍ وَ(يَاسِينَ) مَعْ (نُونٍ) فَأَظْهِرْ بِلا عُسْرِ
وَتَمَّ بِفَضْلِ اللَّهِ نَظْمِي وَإِنَّنِي حَمِدتُّ إِلَهِي أَنْ تَكَمَّلَ بِالْيُسْرِ
- - - - -
المراجع
(مصحف المدينة النبوية).
(مصحف شركة حرف للنشر المكتبي) الإصدار الأول، وهو برنامج على جهاز الحاسوب.
(صريح النَّص في الكلمات المختلف فيها عن حفص) للشيخ: علي محمد الضباع، مطبعة مصطفى البابي الحلبي بمصر سنة ١٣٤٦هـ.
(منظومة تلخيص صريح النص في الكلمات المختلف فيها عن حفص) نظمُ الشيخ: عبد العزيز عيون السود، وشرح الشيخ: أيمن رشدي سُوَيْد.
(هداية القاري إلى تجويد كلام الباري) للشيخ عبد الفتاح السيِّد عجمي المرصفي، الطبعة الثانية، مكتبة طيبة، المدينة المنورة.


الصفحة التالية
Icon