الخاصة، فطبع منه خمسة آلاف نسخة وقدَّمها هدية لطلاب العلم، وأساله تعالى أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم، وأن يوفقنا لخدمة دينه، إنه سميع مجيب الدعاء، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
الخامس عشر من شهر ربيع الأول ١٤٠٢ هـ.
وكتبه
خادم الكتاب والسُّنة
محمد علي الصابوني


الصفحة التالية
Icon