تَصْطَلُونَ * فَلَمَّآ أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِىءِ الوادي الأيمن فِي البقعة المباركة مِنَ الشجرة أَن ياموسى إني أَنَا الله رَبُّ العالمين * وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَآنٌّ ولى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ ياموسى أَقْبِلْ وَلاَ تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الآمنين * اسلك يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَآءَ مِنْ غَيْرِ سواء واضمم إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرهب فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إلى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْماً فَاسِقِينَ * قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ}.
***
من هذين النصين تتبين طائفة من الاختلافات في التعبير أُدوّنُ أظهرها:
النمل القصص
﴿إني آنَسْتُ نَاراً﴾ ﴿آنَسَ مِن جَانِبِ الطور نَاراً﴾
- ﴿امكثوا﴾
﴿سَآتِيكُمْ مِّنْهَا بِخَبَرٍ﴾ ﴿لعلي آتِيكُمْ مِّنْهَا بِخَبَرٍ﴾
﴿أَوْ آتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ﴾ ﴿أَوْ جَذْوَةٍ مِّنَ النار﴾
﴿فَلَمَّا جَآءَهَا﴾ ﴿فَلَمَّآ أَتَاهَا﴾
﴿نُودِيَ أَن بُورِكَ﴾ ﴿نُودِيَ مِن شَاطِىءِ الوادي الأيمن﴾
﴿وَسُبْحَانَ الله رَبِّ العالمين﴾ -
﴿ياموسى﴾ ﴿أَن ياموسى﴾
﴿إِنَّهُ أَنَا الله العزيز الحكيم﴾ ﴿إني أَنَا الله رَبُّ العالمين﴾
﴿وَأَلْقِ عَصَاكَ﴾ ﴿وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ﴾
﴿ياموسى لاَ تَخَفْ﴾ ﴿ياموسى أَقْبِلْ وَلاَ تَخَفْ﴾
﴿إِنِّي لاَ يَخَافُ لَدَيَّ المرسلون﴾ ﴿إِنَّكَ مِنَ الآمنين﴾
﴿إِلاَّ مَن ظَلَمَ﴾
﴿وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ﴾ ﴿اسلك يَدَكَ﴾