وافقت لغة العرب في هذا الحديث لغة السريانيين.
)ما اِشتَروا(- يعني باعوا بلغة هُذيل.
)تِلكَ أَمانِيُّهُم(- ١١١- يعني أباطيلهم بلغة قريش.
)إِلاّ مَن سَفِهَ نَفسَه(- يعني خسر بلغة طيء.
)إِبراهيم( )١٢٦، ١٢٧، ١٣٢، ٢٥٨، ٢٦٠(- بلغة توافق السريانية.
وقوله )وَسَطاً(- ١٤٣- يعني عَدلاً بلغة قريش.
وكذلك في نون والقلم. )أوسَطُهُم(- ٢٨- أعد لهم.
)كَمَثَلِ الَّذي يَنعِقُ(- ١٧١- يعني يصيح بلغة طيء.
)في شِقاقٍ بَعيد(- ١٧٢- يعني لفي ضلال بلغة جُرهم.
)إِن تَرَكَ خَيراً الوَصِيَّةُ(- ١٨٠- يعني بِالخير المال بلغة جُرهم.
وكقوله في النور: )ِإِن عَلِمتُم فيهِم خيَراً(- ٣٣- يعني لهم مالا )فَمَن خافَ مِن موصٍ جَنَفاً(- ١٨٢- يعني تعمّداً للحيف بلغة قريش )فَلا رَفَثَ(-١٩٧- يعني فلا جماع بلغة مذحج.
)ثُمَّ أَفيضوا(- ١٩٩- يعني انفروا بلغة خزاعة وعامر بن صعصة.
)بَغياً بَينَهُم(- ٢١٣- يعني الحسد بلغة تميم.
)وَإِن عَزموا الطّلاق(- ٢٢٧- يعني حقّقوا بلغة هذيل.
)فَلا تَعضُلوهُنّ(- ٢٣٢- يعني تحبسوا بلغة أزد شنوءة.
)القَيومُ(- ٢٥٥- يعني القائم بلغة قريش، وكان عمر بن الخطاب يقرؤها )الحَيِّ القيّام(.
)فَصِرهُنّ إِلَيك(- ٦٠٢- يعني فقطعهن. وافقت لغة النبطية.
)لا خَلاقَ لَهُم(- ١٧٧- يعني لا نصيب لهم بلغة كنانة.
)فَتَرَكَهُ صَلداً(- ٢٦٤- يعني أجرد بلغة هذيل.
)سَفيهاً(- ٢٨٢- يعني الجاهل بلغ كنانة.
سورة آل عمران
قوله عزّوجل: )كَدَأبِ آلِ فِرعَونَ(- ١١- يعني كأشباه آل فرعون بلغة جرهم.
قوله: )سَيِّداً وَحَصوراً(- ٩٣- يعني بِالسَيّد الحليم بلغة حمير، والحصور الذي لا حاجة له في النساء بلغة كنانة.
)كونوا رَبّانِّيين(- ٧٩- يعني علماء. وافقت لغة السريانية.
)تَدَّخِرون(- ٤٩- بلغة كنانة.
)وَأَخَذتُم عَلى ذلِكُم إِصري(- ٨١- يعني عهدي. وافقت لغة النبطية.